كل ما تريد معرفته عن «التتن».. وقصص عن علاقته بـ«عظام الإبل»
والفاقِدُ من النساءِ التي تمباك قدو يموتُ زَوْجُها أَو ولدُها أَو حميمها.
فوائد وعبر من قصة أصحاب الغار (خطبة) د. محمود بن أحمد الدوسري
الوظيفة الحضارية للرباط والدفاع عن الأمة أ. د. محمد عبدالحليم بيشي
فتح العلي في نفي سماع الحسن من علي: دراسة حديثية ... علي بن شعبان
وأَنشد ابن بري : بَسَأْتَ ، يا عَمْرُو ، بأَمرٍ مؤتِنِ واسْتَأْتَنَ الناسُ ولَمْ تَسْتَأْتِنِ واسْتَأْتَنَ الحمارُ : صارَ أَتاناً . وقولهم : كان حماراً فاسْتَأْتَنَ أَي صارَ أَتاناً ؛ يضرب للرجل يَهُون بعد العِزِّ . ابن شميل : الأَتان قاعدةُ الفَوْدَجِ ، قال أَبو وهب (* قوله « قال أبو وهب » كذا في الأصل والتهذيب .
وروي عن أَبي الدرداء أَنه قال من يَتَفَقَّدْ يَفْقِدْ، ومن لا يُعِدَّ الصَّبْرَ لفواجِعِ الأُمو يَعْجِزْ؛ فالتَّفقُّدُ: تَطَلُّب ما فَقَدْتَه، ومعنى قول أَبي الدردا أَن من تَفَقَّدَ الخيرَ وطلبه في الناس فَقَدَه ولم يَجِدْه، وذلك أَن رأَى الخير في النادر من الناس ولم يجده فاشياً موجوداً.
وكان الملك الإنجليزي "جيمس الأول" معارضاً شرساً للتدخين، وألّف كتابا ضد التدخين تحت عنوان "إدانة التبغ"، وبحلول منتصف القرن السابع عشر، تعرفت كافة الحضارات على تدخين التبغ، وقد تم اصطلاح كلمة "التدخين " في الإنجليزية في أواخر القرن الثامن عشر، وقبل ذلك كان يطلق على تلك العملية شرب الدخان.
﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلاَ يَهْتَدُونَ ﴾، وقال عز وجل :
تتن: كلمة تتكون من ثلاث أحرف تبدأ بـ تاء (ت) و تنتهي بـ نون (ن) و تحتوي على تاء (ت) و تاء (ت) و نون (ن) .
والقِدْيةُ: الهِدْيةُ، يقال:: خُذْ في هِدْيَتِ وقِدْيَتِك أَي فيما كنت فيه.
ونشرت صحیفة "الریاض" قصة المطاردات الدمویة بین المهربین ورجال حرس الحدود، وذلك عندما یضطر المهرب إلى السیر لیلاً من دبادب الصمان شرقاً بلا أضواء مخترقاً الدهناء ونفود الثویرات یتلمس طریقه عبر النجوم ومذاري الأشجار حتى یتقي عیون الراصدین المتیقظة والتي إن تمكنت منه أحالته إلى السجن مع مصادرة السیارة وحمولتها.
إن القدوة قد تتمثل في شخص أو جماعة؛ فقد تتخذ فلانًا - سواء كان حاضرًا أم ماثلاً بالذهن - قدوة لك، وقد تتخذ جماعة أو مجتمعًا قدوة لك، ومع هذا يبدو أن القدوة يمكن أن تنقسم وتصبح أكثر تفصيلاً؛ فقد تقتدي بفلان في جانبه الأخلاقي، وتقتدي بفلان في فكره الاقتصادي، وهكذا، وقد تقتدي بتلك الجماعة في التزامها وانضباطها العملي، وفي تلك بتحضُّرها وحفاظها على البيئة، هذا يعني ضرورة أن نعيَ جيدًا خطورة ما يمكن أن نسميه بالرموز الشخصية أو "شخصنة القدوة" إن صح التعبير، فلست مطالبًا على سبيل المثال باتباع معلمك - الذي هو قدوة لك في نبوغه العلمي - كقدوةٍ في كل جوانب حياته، التي من بينها عدمُ ترشيده لاستهلاك المال، أو اهتمامُه بالمظاهر بشكل مبالَغ فيه، الحقيقة أن ما يحدث في مجتمعاتنا هو كذلك، يختار الواحد قدوة ما فيلازمها في كل جوانبها دون تفكير أو تمييز، وعلى مستوى القدوة المجتمعية نجد تلك الظاهرة أيضًا، حتى إن من ينتقدون مجاراة الطابع الأوروبي في الحياة حين يناقشون المسألة يناقشونها ككل، والأمر بحاجة لنظرة تفصيلية دقيقة ورؤية تحليلية جادة.
وقولُ الجوهريِّ : موضِعٌ في السماء وهَمٌ ، ولَقَبُ ابراهيمَ بنِ المَهْدِيِّ ، لِسِمَنِهِ وسَوادِهِ . وسَيْفُ القَيْلِ شُرَحْبيلَ بنِ عَمْرٍو . ـ التِينانُ : الذئبُ ، ومِثَالُ الشيء . ـ تانَّ بينهما : قايَسَ . ـ تَنْتَنَ : تَرَكَ أصْدِقاءه ، وصاحَبَ غيْرَهُم .